
الجامع الأزرق، مثال رائع على العمارة العثمانية، يتميز بست مآذن وسلسلة مهيبة من القباب. زينته ببلاط إزنيك المتقن بألوان زرقاء غنية تخلق أجواء فريدة للتصوير، خاصة في ضوء الصباح الخافت أو عند الغروب. في الداخل، يوفر تماثل الجامع وقاعة الصلاة الواسعة المزينة بأكثر من 20,000 بلاطة خزفية يدوية نظرة ساحرة على الفن والعمارة الإسلامية. تضيف الشجرة المجوفة، الواقعة في الجهة الشمالية الغربية من الجامع، بُعداً خاصاً؛ حيث تقول الأسطورة أن السلطان أحمد الأول لجأ إليها للظلال أثناء بناء الجامع، مما يجعلها رمزاً ذا طابع هادئ يختلف عن التركيز المعماري المعتاد. لفرص التصوير، يُنصح بالتصوير مع الشجرة والجامع في الخلفية عند شروق الشمس أو غروبها حيث يُضفي الضوء نعومة على لون الحجر ويبرز صورة ظلية هادئة مقابل حي فاتح المفعم بالحركة.
🗺 الخريطة
🎫 المعالم السياحية
🌦 معلومات الطقس
احصل على معلومات الطقس، وأكثر من ذلك بكثير، من التطبيق. قم بتنزيله مجانًا!
🚕 كيف تصل إلى هناك؟
احصل على معلومات الطرق (بالسيارة، المشي، وسائل النقل العامة، إلخ)، وأكثر من ذلك بكثير، من التطبيق. قم بتنزيله مجانًا!