
بتفويض من الإمبراطور أنتونينوس بيوس في عام 141 ميلاديًا لإكرام زوجته فاوستينا، يقع المعبد ضمن المنتدى الروماني ويتميز بأعمدته الكورنثية من رخام تشيبولينو. بعد وفاة أنتونينوس، خصصه مجلس الشيوخ له ولفاوستينا، وبعد قرون تحوّل إلى كنيسة سان لورينزو إن ميراندا. يبرز البوديوم الرخامي المتبقي والأعمدة المهيبة وبقايا الزخارف الغنية عظمته الإمبراطورية. يقع بالقرب من آثار بارزة أخرى، مما يوفر لمحة عن انتقال روما من الطقوس الوثنية إلى العبادة المسيحية. ارتدِ حذاءً مريحًا لاستكشاف تضاريس المنتدى الوعرة، ولا تنسَ مراجعة مواعيد الافتتاح للدخول العام.
🗺 الخريطة
🎫 المعالم السياحية
🌦 معلومات الطقس
احصل على معلومات الطقس، وأكثر من ذلك بكثير، من التطبيق. قم بتنزيله مجانًا!
🚕 كيف تصل إلى هناك؟
احصل على معلومات الطرق (بالسيارة، المشي، وسائل النقل العامة، إلخ)، وأكثر من ذلك بكثير، من التطبيق. قم بتنزيله مجانًا!