
الجامع الكبير بالجزائر، في حي القصبة الصاخب، يُعتبر معلمًا لا بد من زيارته عند زيارة المدينة. بُني في عام 944، وتتميز قبابه الخلابة ومآذنه الحمراء والصفراء وتصميمه المعماري الرائع، مما يجعله عملاً فنيًا مدهشًا. يحمل هذا المسجد معًا قرونًا من التاريخ؛ فقد كان أهم مسجد في هذه المنطقة من البحر الأبيض المتوسط وكانت ساحاته مسرحًا للحوارات بين الأصدقاء والأعداء. في القاعة الرئيسية، يظل هناك عمودان كبيران منحوتان من الحجر الأبيض يحددان المكان الذي وقف فيه الإمام ذات يوم، ومنه يمكن الاستمتاع بالإطلالة البانورامية لساحة علي لا بوينت وأجوائها الحيوية.
تقع ساحة بورت سعيد أيضًا داخل أسوار القصبة القديمة وتعتبر محورًا رئيسيًا للقرى المحلية. عند حافة الساحة، يمكن مراقبة حركة الأزقة والشوارع التي تعبر عن الحياة اليومية، مما يعكس الثقافة النابضة بالحياة وضيافة الشعب الجزائري. كما يوفر المكان زاوية رائعة للمصورين لالتقاط صور للعمارة المحلية. وخلال الزيارة، يُستحسن إلقاء نظرة على الضريح الملكي بُني عام 1969، بحجمه المهيب ونقوشه الفخمة من تلك الحقبة.
تقع ساحة بورت سعيد أيضًا داخل أسوار القصبة القديمة وتعتبر محورًا رئيسيًا للقرى المحلية. عند حافة الساحة، يمكن مراقبة حركة الأزقة والشوارع التي تعبر عن الحياة اليومية، مما يعكس الثقافة النابضة بالحياة وضيافة الشعب الجزائري. كما يوفر المكان زاوية رائعة للمصورين لالتقاط صور للعمارة المحلية. وخلال الزيارة، يُستحسن إلقاء نظرة على الضريح الملكي بُني عام 1969، بحجمه المهيب ونقوشه الفخمة من تلك الحقبة.
🗺 الخريطة
🎫 المعالم السياحية
🌦 معلومات الطقس
احصل على معلومات الطقس، وأكثر من ذلك بكثير، من التطبيق. قم بتنزيله مجانًا!
🚕 كيف تصل إلى هناك؟
احصل على معلومات الطرق (بالسيارة، المشي، وسائل النقل العامة، إلخ)، وأكثر من ذلك بكثير، من التطبيق. قم بتنزيله مجانًا!