
كنيسة سانت لويس السابقة في باب الواد بقايا من الحكم الاستعماري الفرنسي في الجزائر. بُنيت في عقد العشرينات من القرن الماضي، وكانت بمثابة مركز روحي للمستعمرين الفرنسيين. بعد استقلال الجزائر عام 1962، تحول المبنى ذو البرجين إلى دار أوبرا. ومع ذلك، وبعد سلسلة من التجديدات، تُرك المبنى ليصبح تذكيراً صارخاً بالتشابه والاختلاف بين الجزائر الفرنسية والجزائر الحديثة. يتميز الداخل بمزيج من التأثير العربي التقليدي والفرنسي الاستعماري. لا يزال برج الجرس يحتفظ بجرسَين، ويتوهج ليلاً بأضواء زرقاء وبيضاء. يُعد حي باب الواد مكاناً رائعاً للاستكشاف مع العديد من المقاهي والمتاجر.
🗺 الخريطة
🎫 المعالم السياحية
🌦 معلومات الطقس
احصل على معلومات الطقس، وأكثر من ذلك بكثير، من التطبيق. قم بتنزيله مجانًا!
🚕 كيف تصل إلى هناك؟
احصل على معلومات الطرق (بالسيارة، المشي، وسائل النقل العامة، إلخ)، وأكثر من ذلك بكثير، من التطبيق. قم بتنزيله مجانًا!